هى وهو

الإسهال والجفاف في الأطفال هو شائع جدا خلال فصل الصيف، وإذا لم يعتني في الوقت المناسب، يمكن أن تكون قاتلة. البكاء دون توقف، والتعرق الغزير، والشعر الرطب، و مسح  الخدود ، والطفح الجلدي الحرارة والتنفس السريع هي علامات قليلة أن الطفل يعاني بسبب الحرارة. الدكتور كريشان ياداف، هود ومستشار طبيب حديثي الولادة، مستشفى باراس بليس، بانشكولا، يشارك بعض النصائح حول كيفية الحفاظ على طفلك بارد ومرتاح في فصل الصيف.   أعطه حمام حوض كامل  الاستحمام هو أفضل حل للتغلب على الحرارة. فإذا اصبح طفلك لا يهدأ بسبب الحرارة، إعطه حمام حوض كامل. البسيه ملابس خفيفة معظم الأمهات لديهم عادة تلبيس طفلهم ملابس ثقيلة وكثيرة . ولكن في الصيف، لا تحتاج إلى الباس الرضع في طبقات كثيرة من الملابس. اللباس حتى في الملابس الملونة والملونة فضفاضة القطن. هذا سوف يسمح له الجلد للتنفس والطفل سوف يكون مرتاح. اختيار مسحوق التلك الصحيح  في حين يمكنك وضع مسحوق التلك للحفاظ على طفلك جاف ومرتاح، تذكر أنه في حين أن بعض مساحيق تساعد في االتهدئة والحد من الطفح  يمكن لبعض تفاقم لهم أيضا. استخدام واحد الذي يناسب الطف

ريشة: إسلام القوصي منحة الـ 14 جنية

بعد اكتشاف الزراعة، كانت أول النباتات التي غرسها المصري القديم القمح والشعير، وقد كانت الزراعة صاحبة الفضل الأكبر على الحضارة، فاهتم المصري بالزراعة، وقسم السنة إلى فصول زراعية، واحتفل بأعياد ترتبط بالحصاد. وقدر ربط المصريون القدماء نشأة الزراعة بالدين، واعتبروا أنها منحة من الإله أوزوريس، الذي أشير إليه في ذلك الوقت، بأنه إله الخصب والنماء، وكان يرمز له باللون الأخضر . عيد الحصاد حسن عوض، الباحث الأثري، يقول إن التقويم المصري اعتمد على تقسيم السنة إلى ثلاثة فصول، يتكون كل فصل منها من 4 أشهر، يبدأ الفصل الأول من منتصف أكتوبر إلى أول فبراير، وهو فصل البذر، وكان يسمى (برت)، ثم يليه فصل الحصاد (شمو) من أول فبراير إلى  شهر يونيو، وأخيرا فصل الفيضان (آخت) ويستمر من منتصف يونيو حتى منتصف أكتوبر. ويضيف أن كل فصل من تلك الفصول ارتبط  بعدد من الأعياد الدينية، والتي كان يحضرها الملك بنفسه بوصفه الكاهن الأكبر لجميع المعابد المصرية، وكان عيد الحصاد يصاحبه طقس فريد، إذ يقوم الملك  بحصد القمح بنفسه في حضور العامة، مستخدما منجلا ذهبيا، وقد وجد منظر للملك رمسيسيس الثالث في معبد مدينة هاب